يصعب وصف عناتا بكونها "قرية" اليوم إذ أفقدتها سياساتُ وإجراءات الاحتلال عبر السنوات الطابعَ والنمط القرويين وحوّلتها إلى ما يشبه المخيم، باكتظاظ سكّاني كبير وحركة بناء عشوائية تداخَلا مع ملاصقتها لمخيّم شعفاط لتصبح أقربَ إلى نموذج الأخير.
top of page
bottom of page
Comentários