عُرفت قرية بير نبالا في العهد الحديث بازدهارها الاقتصاديّ إذ شكّلت واحدةً من المراكز التجارية في القدس، وكان الناس يقصدونها للتسوّق والترفيه، وبناء البيوت الواسعة نظراً لوجود مساحات فيها. كان ذلك قبل أن تُعزل عن عمقها في القدس، وتُحيطها الجدران الاسمنتيّة، ويهجرها سكّانها خوفاً من فقدان بطاقات إقاماتهم الإسرائيلية وبالتالي حرمانهم وطردهم من القدس.
top of page
bottom of page
Comments