يُعتبر جبلُ النبي صموئيل من أعلى قمم القدس، ويُمكن لزائر المسجد في أعلى الجبل أن يطلّ من على سطحه على القرى المقدسيّة المجاورة، وأن يرى أطرافَ رام الله والساحل. ولقد جعله موقعُه الجغرافيُّ هذا نقطةً عسكريّةً استراتيجيّةً على مرّ العصور، إذ أنّه يُطلُّ ويُسيطر على واحدة من الطّرق الرئيسة التّي تصلُ السّاحل بالقدس.
top of page
bottom of page
Comments