يعاني أهالي قرية الولجة من ظروف اجتماعية وسياسية صعبة نتيجة الاحتلال الإسرائيلي. القرية معزولة عن المدن والقرى الفلسطينية المجاورة لها، الشيء الذي يؤدي إلى حرمان أهلها من الاتصال بالجمعيات المختلفة والتي توفر الفرص للأطفال والشباب. تأسس مركز أنصار في عام 2001، بهدف معالجة هذا النقص بالفرص للجيل الشاب وبهدف دعم مهارات القيادة الشابة في القرية.
الديموقراطية، حرية التعبير والمشاركة المحليّة.
قرية الولجة متطوّرة تتوفر فيها بيئة ديموقراطية وصحيّة لنمو الأطفال والشباب وتطورهم.
تزويد أهل القرية بالأدوات وتمكين شباب القرية وتنمية قدراتهم على إحداث التغيير الضروري ومساعدتهم على قيادة مجتمعهم. كما يسعى المركز لمنح الشباب والأطفال فرصة الحصول على تنشئة آمنة صحية نفسيًا وجسديًا.
تأمين بيئة آمنة تساعد على النمو والتطوّر الإيجابي لدى الأطفال والشباب في قرية الولجة.
توفير الدعم العاطفي لشريحة الشباب في القرية وتمكين الشباب لمواجهة الضغوطات النابعة من كون مجتمعهم تحت الاحتلال.
تشخيص المواهب لدى الشباب في مجتمع القرية وتوفير الفرص لهم حتى يتمكنوا من تحقيق أحلامهم، وذلك عن طريق إقامة ورشات تدريبية في مجال العلوم والحاسوب والفن والإعلام.
تطوير برامج تدريبيّة في مجال المرافعة والاتصال للشباب والجمعيات على صعيد مجتمع الولجة، او الصعيد الوطني والعالمي.
القدرة على العمل مع الشباب. المعرفة في مجال التنظيم المجتمعي. والمواهب التقنية.
المهارات اللغوية:
العربية والإنجليزية.
تجديد المبنى لاستضافة عدد أكبر من السكّان.
تحسين وتعزيز مرافق المركز.
عارض ضوئي (بروجكتر).
كاميرا فيديو لتوثيق النشاطات.
معدّات مكتبيّة.
إنترنت.
تجديد مختبر الكمبيوتر الخاص بالمركز.
ورشات قيادة شابة، مخيمات صيفية وبرامج رياضية.
-
افتتاح النادي الرياضي ضمن مشروع مشترك مع اللجنة الاجتماعية في القرية.
-
ورشة تصوير بالتعاون مع القنصلية البريطانية (15 مشترك ومشتركة من الشباب).
-
مخيمات صيفية للأطفال.
-
ورشات عمل حول القيادة الشابة، والتخطيط لتدريب فئة الشباب.
-
رحلات يوم مرح للعائلات.
-
الأيام المفتوحة، والتي تركّز على المواضيع الصحية، الرياضة، التعليم، والمواضيع الاجتماعية.
-
مشروع حياة من غير عنف، والذي يتم العمل عليه في المدرسة المحليّة.
8. فرق رياضية جديدة، بالإضافة إلى مدربي كرة سلة، وكرة قدم للأطفال، بالتعاون مع مؤسسة (خطوات)، والتي تقدم نشاطات بعد اليوم الدراسي للأطفال الفلسطينيين.