يعاني بدو الجهالين من التهجير المستمر على يد سلطات الاحتلال الإسرائيلي منذ سبعينات القرن الماضي، ويعد هذا التهجير القسري أحد أهم الأسباب لحالة حقوق الإنسان الصعبة التي يعيشونها. في عام 2000 مثلاً، قامت سلطات الإحتلال الإسرائيلي بتهجير البدو في منطقة عناتا مدّعية أنهم يسكنون في "منطقة عسكرية مغلقة". وفي عام 2004، تم تهجيرهم مرة أخرى تحت الادعاء أن بيوتهم تقع في مسار جدار الضمّ والتوسع الذي كان في مرحلة البناء حينئذ. يجعل هذا التهجير المستمر وصول أفراد المجتمع إلى أراضي المرعى صعباً للغاية، مما يُضيق عليهم في تربية المواشي ويزيد من تدهور أوضاعهم الاقتصادية.
في ظلّ هذه الظروف بادر أفراد المجتمع عام 2006 إلى تأسيس مؤسسة تسهّل عملية المرافعة القانونية من أجل الدفاع عن حقوق الإنسان الخاصة بهم
الحياة البدوية التقليدية، تمثيل المجتمع بهدف تأمين حياة مستدامة لأفراده
مجتمع بدوي متعلم يحافظ على نمط الحياة والتقاليد البدوية
الحفاظ على القيم البدوية، وتلبية احتياجات المجتمع عن طريق تزويده بالخدمات والمنشآت المطلوبة، والحفاظ على نمط مستدام لحياة السكان
-
المساهمة في تطوير المجتمع البدوي على الصعيد الثقافي والتعليمي.
-
ضمان صحة المواشي التابعة لأفراد المجتمع.
-
تيسير عملية حصول أفراد المجتمع البدوي على المعدات الزراعية.
4. تعليم التقاليد المحلية للشبيبة في المجتمع البدوي.
5.المساعدة على بيع منتجات الحليب والحليّ التي يصنعها أفراد المجتمع.
أية مواهب وقدرات تساعد على دعم المجتمع والحفاظ على جودة مستدامة لحياتهم. المهارات اللغوية المطلوبة للمتطوعين: اللغة العربية.
-
القدرة على بيع منتجات الحليب في السوق المقدسية.
-
تأمين مصدر دخل ثابت لتسيير أمور المؤسسة.
-
بناء مدرسة للمجتمع البدوي، من الصف الأول حتى الثاني عشر.
4. الحصول على دعم مالي لشراء الغذاء للمواشي.
تسهل المؤسسة التواصل مع بدو الجهالين والتعرف على عاداتهم وتقاليدهم وقيم المجتمع.
-
مشروع الخيمة الفضية لإنتاج الحلي البدوية، بالتعاون مع جمعية "فينتو دي تيرا"، يهدف للحفاظ على الفن التقليدي وتزويد العائلات بمصدر دخل.
2. تزويد أصحاب المواشي بخزانات المياه.