
لطالما عُرفت قرية الولجة كمجتمع زراعي يعتمد على الزراعة في اقتصاده المحليّ. منذ العام 1948، تمت مصادرة أراضي القرية وضمها إلى دولة الإحتلال بشكل غير قانوني، وتم استعمالها لبناء المستعمرات القريبة من القرية (جيلو، هارجيلو، أورا، اميناداف)، ولبناء جدار الضمّ والتوسع الإسرائيلي الذي يحيط القرية. بعد عقود من فقدان الأراضي، تبقى للقرية ما يقارب 2600 دونماً من أصل 17 ألف دونم. على الرغم من هذه التحديات والصعاب، لا تزال الزراعة مصدر الرزق الأساسي للكثير من أهالي الولجة. لمعالجة هذه القضايا، قام أبو علاء وهو مزارع من القرية بالمبادرة لتأسيس اللجنة الزراعية للقرية كطريقة لدعم المزارعين وتعزيز اقتصاد الولجة المحليّ.
التقاليد المحليّة، تطوير الزراعة المحليّة.
الاقتصاد المحليّ متطوّر بدعم من قطاع زراعي مستدام.
تطوير ودعم اقتصاد القرية المحليّ عن طريق تنفيذ برامج تدريبية تتمحور حول زيادة المنتوج الزراعي الكلّي.
الاستفادة من الأراضي الزراعية المتروكة.
تنفيذ المشاريع الزراعية التعاونية.
المعرفة والخبرة في مجال الزراعة.
تطوير الدعم التقني للجمعية.
المهارات اللغوية:
العربية والإنجليزية.
تحتاج اللجنة إلى الخبراء الزراعيين (مهندسين زراعيين، وتقنيي زراعة بديلة)، ومستشاري أعمال لمساعدة المزارعين على تطوير مواهبهم. كما تحتاج اللجنة إلى المواد (كالمخصّبات والأدوات الزراعية)، والموارد البشريّة، والتقنيات المطلوبة بهدف زيادة المنتوج الزراعي واستعمال الأرض والتدريب الزراعيّ.
تقدم اللجنة النصيحة للمزارعين.
تقدّم اللجنة النصيحة للمزارعين وتقابلهم بشكل شهري.